الثلاثـاء 06 صفـر 1432 هـ 11 يناير 2011 العدد 11732







آفــاق إسـلامـيـة

أزهريون ينضمون لدعوة القرضاوي بتحريم تقسيم السودان
رحب علماء أزهريون في مصر أخيرا بدعوة الدكتور يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وستين عالما وداعية إسلاميا من مختلف الدول العربية والإسلامية، بتحريم تقسيم السودان، مؤكدين على أن التصويت لصالح انفصال جنوب السودان عن شماله تحرمه الشريعة الإسلامية، مطالبين بإفشال ما وصفوه بالمخطط المعد
الشعب العربي العظيم بحاجة إلى نظافة
سافرنا إلى دول الغرب، وانتقلنا برا بين مدنها مرة بالسيارة ومرة بالباص ومرة بالقطار، ووجدنا الطرق المعبدة والأرصفة المنظمة والحدائق المتسقة والمقاهي المرتبة والأحياء الراقية والمطاعم الجميلة والحمامات النظيفة، كل شيء في عالم الدنيا منظم ودقيق ورائع.. ثم سافرنا لدول شرق آسيا، فوجدنا الصورة قريبة حضارة
مفتي مصر: كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين والفطرة الإنسانية
أكد الدكتور علي جمعة، مفتي مصر، أن الإسلام ينهى عن الاعتداء على المسلم وغير المسلم سواء بسواء، مشيرا إلى أن كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين الإسلامي الحنيف والفطرة الإنسانية، وأن ما لا يجوز للمسلم أن يفعله بالمسلم لا يجوز أيضا أن يفعله بغير المسلم. جاء ذلك خلال كلمة الدكتور جمعة الافتتاحية
كيف نواجه مسألة الأقليات الدينية في ديارنا؟
ذهب الرئيس الفرنسي ساركوزي في تصريح له خلال اجتماعه السنوي بزعماء الطوائف الدينية في فرنسا، إلى أن المسيحيين بالشرق الأوسط، يواجهون ما يشبه أن يكون تطهيرا دينيا، يتراوح في تحقيقه بين القتل والتهجير! وما وصل بابا روما إلى هذا الحد في ردود فعله على أحداث العراق ومصر ضد الأقباط، والكلدان والسريان؛ لكنه
أزمة اليسار الإسلامي كما يعبر عنها مشروع التراث والتجديد
حاول حسن حنفي من خلال مشروعه «التراث والتجديد» أن يشق طريقا ثالثا ما بين العلمانية المغالية من جهة، والسلفية التقليدية من جهة أخرى، وأن يكون مشروعا شابا يواكب فيه تطورات واقعنا المحلي، والإقليمي، والعالمي من دون أن يفقد التوازن المطلوب بين كل من: الالتزام الوطني، والوعي النقدي.. بين الوعي الإسلامي لحضارته،
مسيحيو مصر ومسلموها.. مشاهد ليلة عيد الميلاد
تجد هذه الكلمات طريقها على السطور صبيحة يوم عيد ميلاد السيد المسيح، ذاك الذي قيل عنه إنه «لا يخاصم ولا يصيح ولا يسمع أحد صوته في الشوارع»، وفي موضع آخر وصفت حياته بأنه «كان يجول يصنع خيرا»، ووصف أمير الشعراء، أحمد شوقي، مولده بقوله: «ولد الحب يوم ولد عيسى». عشية عيد الميلاد ملأت سماوات مصر وأرضها المخاوف
مواضيع نشرت سابقا
أزهريون لـ «الشرق الأوسط»: الاعتداء على المسيحيين يتنافى مع تعاليم الإسلام.. والمسلمون مطالبون بحماية الكنائس
«معا إلى الجنة».. أول إذاعة شبابية دينية على الإنترنت
عقوق المثقفين للقرآن
إلى متى الحملة على المسيحيين؟ ولماذا؟
التراث والتجديد بين الرفض والتأييد
كاثوليك ألمانيا.. الحوار لمواجهة معاداة الإسلام
أزهريون ينضمون لدعوة القرضاوي بتحريم تقسيم السودان
الشعب العربي العظيم بحاجة إلى نظافة
مفتي مصر: كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين والفطرة الإنسانية
كيف نواجه مسألة الأقليات الدينية في ديارنا؟